الحرية أولاً , والديمقراطية غاية وطريق

وعاد ترامب!

بكر صدقي * ما كان يخشاه كثيرون، ويتمناه كثيرون آخرون بالمقابل قد حدث. صحيح أنه ما يزال بين ترامب ودخول البيت…